ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.
ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.