مجلس المنظمات والهيئة المستقلة ولجان العمل الصحي تبدي خشيتها من إمكانية تدهور الأوضاع الصحية للأسرى المحررين المضربين عن الطعام
آخر المواضيع
17، نوفمبر 2024
القصة الكاملة: مقتل عيسى القاضي في طريقه لصلاة الفجر
14، نوفمبر 2024
تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تواصل جرائم القتل الجماعي والتهجير القسري في قطاع غزة تكريساً لجريمة الإبادة الجماعية
12، نوفمبر 2024
الوزير الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش يلغي زيارته لباريس: فرصة ضائعة في مكافحة الإفلات من العقاب
07، نوفمبر 2024
تغطية ميدانية: مؤسسات حقوق الإنسان تدعو المجتمع الدولي لوقف جريمة الإبادة الجماعية واتخاذ الخطوات اللازمة لإنهاء الاحتلال
31، أكتوبر 2024
تغطية ميدانية: الاحتلال يواصل جرائمه شمال غزة ويكثف القتل الجماعي واستهداف المنازل والتجمعات في عموم غزة
29، أكتوبر 2024
حظر إسرائيل للأونروا ومقاطعتها يتطلب موقفاً دولياً صارماً لتحدي إسرائيل السافر والمستمر للقانون الدولي
19، نوفمبر 2019
نظم أعضاء مجلس منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية والهيئة المستقلة لحقوق الإنسان ولجان العمل الصحي يوم أمس الأول السبت الموافق 16/11/2019، زيارة تضامنية مع الأسرى المحررين المقطوعة رواتبهم من قبل وزارة المالية منذ العام 2013، والمعتصمين على دوار الشهيد ياسر عرفات.
وكان الأسرى المحررين المقطوعة رواتبهم وعددهم 37 شخصاً، قد دخلوا في إضراب عن الطعام منذ أكثر من عشرين يوماً، فيما أعلن 6 منهم إضراباً مفتوحاً عن المياه منذ يوم الخميس الموافق 14/11/2019، وقد أجرى فريق لجان العمل الصحي الفحوصات الطبية اللازمة للمضربين عن الطعام والمياه للاطمئنان على وضعهم الصحي.
إن مجلس المنظمات والهيئة المستقلة ولجان العمل الصحي إذ تبدي خشيتها من إمكانية تدهور الأوضاع الصحية للأسرى المحررين المضربين عن الطعام بشكل خطير، فإنها:
- تطالب الحكومة الفلسطينية باتخاذ الإجراء السريع من أجل إعادة صرف رواتبهم بانتظام التزاماً بتنفيذ قانون الأسرى والمحررين رقم 19 لسنة 2004.
- تؤكد على أن إجراء قطع رواتب مجموعة من الأسرى المحررين خلافاً للقانون يشكل جريمة تمييز خلافاً للمادة 9 من القانون الأساسي الفلسطيني والتي أكدت على أن: "الفلسطينيون أمام القانون والقضاء سواء، لا تمييز بينهم بسبب العرق أو الجنس أو اللون أو الدين أو الرأي السياسي أو الإعاقة.
- تطالب وزارة الصحة الفلسطينية بتوفير الرعاية الصحية الميدانية للمضربين عن الطعام ووضعهم تحت الرقابة الصحية بشكل حثيث تحسباً لأي انتكاسة صحية لأي منهم.