القائمة الرئيسية
EN
المنهجيات البحثية
البحث مفتوح المصدر (OSINT)
تحليل المعلومات المتاحة علنًا مثل المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، والتقارير الإخبارية، وصور الأقمار الصناعية لجمع الأدلة وإعادة بناء الأحداث.
البحث الميداني
إجراء تحقيقات ميدانية لجمع البيانات مباشرة، بما في ذلك الصور ومقاطع الفيديو وشهادات الشهود.
النمذجة ثلاثية الأبعاد
إنشاء نماذج ثلاثية الأبعاد مفصلة للبيئات لمحاكاة الأحداث وتحليلها.
المزامنة
مواءمة مصادر البيانات المختلفة - مثل الفيديوهات والصور والتسجيلات الصوتية - في الزمان والمكان لخلق سرد متماسك.
مطابقة الإحداثيات
تحديد الموقع الدقيق الذي تم التقاط الوسائط فيه من خلال تحليل الإشارات المرئية والبيانات الوصفية وغيرها من المعلومات السياقية.
المحاكاة - إعادة التمثيل
إعادة بناء الأحداث من خلال المحاكاة أو السيناريوهات المعدة لفهم التصرفات والمنظور.
رسم الخرائط
إنشاء خرائط مفصلة لتصور البيانات وإظهار الأنماط وتوفير السياق المكاني للتحقيقات.
تحليل الأنماط
تحليل الحوادث المتعددة للكشف عن الأنماط أو الأساليب الممنهجة.
مطابقة الصور
مقارنة الصور لتحديد التشابهات أو الفروقات، والمساعدة في التحقق من المواقع أو الأحداث.
تحليل الصوت
فحص التسجيلات الصوتية لاستخراج المعلومات عن الأحداث، بما في ذلك تحديد نوع الأسلحة أو الانفجارات.
الهجوم على مدرسة التابعين: استهداف إسرائيلي متعمد أثناء صلاة الفجر في ظل استمرار الإبادة الجماعية
27، أغسطس 2024
تاريخ الحادثة
10 أغسطس 2024
تاريخ النشر
22 أغسطس 2024
الموقع الجغرافي
حي الدرج، غزة 
بتكليف من
بحث مستقل
المنهجيات البحثية
البحث الميداني، مطابقة الاحداثيات، البحث مفتوح المصدر
المجال
الإعلام، المناصرة الدولية
الوصف
الغارات الجوية، القتل الجماعي، تحليل الأسلحة

عرض تقرير الحادث

 
 

مُلخص الحادثة

حوالي الساعة 4:50 من فجر يوم السبت، الموافق 10 أغسطس/آب 2024، وردت أنباء تناقلتها مجموعات إخبارية عبر وسائل التواصل الإجتماعي تفيد باستهداف كبير لمدرسة التابعين في منطقة حيّ الدرج، وسط قطاع غزة. أظهرت التقارير الإعلاميّة الأولية واللقطات المصورة التي تبعت الأنباء الأوليّة انفجارا نتج عنه استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين/ات في الموقع. وأفادت المقابلات الأولية المصورة لشهود العيان التي قام بجمعها فريق من البحث الميداني التابع لمؤسسة الحق في منطقة غزة وشمالها، أن طائرات حربية لقوات الاحتلال إسرائيلية استهدفت منطقة المُصلّى الملاصقة للمدرسة والتابعة لها، والمجاورة لغرف تأوي النازحين والنازحات. تجدر الإشارة إلى أنه في اليوم السابق للهجوم، وصلت دعوة من خلال رسائل نصية من الشيخ  محمد حسن أبو سعدة (أبو أنس)، وهو مدير الأوقاف في غزة وإمام مسجد مدرسة التابعين، دعا من خلالها الناس للحضور يوم السبت 10 أغسطس/آب 2024 وهو وقت وقوع الهجوم، للمشاركة في صلاة الفجر ويتلوها إختتام مسابقة تلاوة  القرآن الكريم.

 

 

 

ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، فقد استشهد أكثر من 100 فلسطيني/ة في الهجوم الإسرائيلي. وفي وصف للمشاهد المروعة بعد الاستهداف، صرّح المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، لقناة الجزيرة أن فرق الإنقاذ لم تتمكن من العثور على جثة واحدة بكامل أطرافها في الموقع. وفي مادة مصورة توثيقية خاصة بمؤسسة الحق من مكان الحدث تبين وجود تناثر أطراف وأشلاء الشهداء نتيجة الانفجار إلى خارج المُصلى وفي ساحة المدرسة.

 

Giphy GIF

 - صورة جويّة توضيحية لموقع المُصلى بالنسبة لمدرسة التابعين في منطقة حيّ الدرج شمال مدينة غزة.

 

الادعاءات الإسرائيلية 

ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي على موقع "إكس" (تويتر سابقاً)، وجود حوالي عشرين عنصراً من المقاومة الفلسطينية من بينهم قادة كبار "يعملون" من داخل مدرسة التابعين، زاعما أنه تم استخدام المدرسة والمُصلى كـ"مجمع نشط" لتنفيذ هجمات ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي. كذلك شككت الادعاءات الإسرائيليّة بأعداد الشهداء والجرحى نتيجة هذا الهجوم، مدعية أن الأرقام غير متطابقة مع نوع السلاح المُستخدم ودقّة الاستهداف. تمكنت الحق من خلال تحقيقها الميداني والمعماري من إثبات زيف الرواية الرسمية الإسرائيلية وتفنيد ادعاءات جيش الاحتلال.

وفقًا للمعلومات الاستخباراتية المتوفرة لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي، فإن حوالي 20 مسلحًا، بما في ذلك قادة كبار، كانوا يعملون داخل المجمع الذي تم استهدافه في مدرسة التابعين، واستخدموه لتنفيذ هجمات إرهابية. وكان المجمع، بما في ذلك المسجد الذي تم استهدافه، يعتبر مجمعًا نشطًا لحماس والجهاد الإسلامي.

 

 - منشور عبر موقع "إكس" (سابقا تويتر) على الصفحة الرسميّة لجيش الإحتلال الإسرائيلي حول الهجوم على مدرسة التابعين، حيث يدّعي جيش الإحتلال أن المدرسة كانت تُستخدم لتنفيذ عمليات من قبل المقاومة الفلسطينيّة.

 

تفاصيل الحادثة

تقع مدرسة التابعين في منطقة حي الدرج، وتبعد حوالي 500 متراً عن مجمع الصحابة الطبيّ. يُعد المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) المستشفى الأقرب إلى موقع الهجوم حيث يبعد حوالي 1.5 كيلو متراً هوائياً فقط. تأوي المدرسة نازحات ونازحين من المناطق المحيطة كحيّ الدرج والرمال والتفاح وبيت حانون منذ الأسبوع الأول من الإبادة الجماعية المستمرة على قطاع غزة. إضافة إلى مبنى مدرسة التابعين والذي يتكون من 4 طوابق تحيط بساحة داخليّة في الوسط، ويحدّ هذه الساحة من الجهة الشرقيّة مبنى مُصلى التّابعين المُكون من طابقين، حيث أن الطابق الأرضي من المُصلى مخصص للرجال والطابق الأول مخصص للنساء. نشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد الهجوم تصويراً جويا يظهر سطح المُصلّى قبل وبعد الاستهداف، وفي الصورة التي ادعى الاحتلال أنها قبل الإستهداف، لم يتوفر أي دليل يشير إلى تاريخ التقاط الصورة والتي تظهر وجود بعض النازحين على سطح مبنى المُصلى المستهدف. وأشارت قوات الاحتلال بأن الصورة الثانية هي من بعد الاستهداف، وتظهر بها الأضرار الناتجة عن الهجوم. 

 

في وقت سابق من اليوم، نفّذ جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الشاباك ضربة دقيقة استهدفت مركز قيادة وسيطرة تابع لحركة حماس داخل مسجد في مجمع مدرسة "التابعين" بمدينة غزة. وقد تم التأكيد حتى الآن على استهداف 19 عضوًا قياديًا من حركة حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين.

Area of the Strike - Before and After

View Full Tweet on Twitter

 - منشور عبر موقع "إكس"، يحتوي هذا المقطع على تصوير جوي يُظهر الأضرار الناتجة عن الهجوم الإسرائيلي على مسجد مدرسة التابعين في منطقة حي الدرج.

 

- تشير الأدلة التي جمعتها "الحق"، بما في ذلك المقابلات الأولية مع شهود العيان، واللقطات المصورة والأدلة الفوتوغرافية، من منطقة الاستهداف إلى أن آثار القنبلة التي استخدمت من قبل الاحتلال في هذا الهجوم غطت أثارها التفجيرية كل مساحة مسطح المُصلى في الطابقين أي حوالي 100 متر مربع لكل طابق. كما تبين وجود آثار دمار ملحوظة ناتجة عن القصف على أشجار النخيل بمحاذاة مدخل المصلى وكذلك المباني المحيطة به والتي تبعد على الأقل 20 مترا عن مكان الاستهداف.

 

 

GIF 1 GIF 2

 

- صورة توضح آثار الدمار على المباني المحيطة بمبنى المُصلى من الجهة الشرقية، المصدر: فريق البحث الميداني، مؤسسة الحق 2024.

 

دحض الرواية الإسرائيلية

- لم يقم جيش الاحتلال الإسرائيلي بتوفير أية أدلّة لدعم ادعائه بأن المبنى الخاص بالمُصلى كان يستخدم كـ "مجمع نشط" للمقاومة الفلسطينية، كما وتشير مشاهد اللحظات الأولى من الهجوم عن وقوعه خلال أداء صلاة الفجر أي المدة الزمنيّة التي يكون فيها مبنى المصلى مكتظا سواء في الطابق الأرضي المخصص للرجال أو الطابق الأول المخصص للنساء، مما يتناقض بشكل واضح مع ادعاء الاحتلال الإسرائيلي حول إتبّاعه إجراءات تهدف إلى الحدّ من عدد الضحايا، وبما يدعم تحليلنا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمدت بتوقيت الهجوم واستهدافها للمصلى الإيقاع بأكبر عدد ممكن من الشهداء والجرحى الفلسطينيين المدنيين.

 

 

 

- صور التقطت خلال الساعات الأولى من الهجوم   داخل مصلى التابعين - تظهر في هذه الصور بقايا ملابس وعلب غذاء وأدوات طهي، مما يشير إلى أن المكان كان يُستخدم كمأوى للفلسطينيين النازحين.

 

بحسب الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، فإن الاحتلال قام بقصف المبنى بثلاثة قنابل موجّهة. تمكن فريقنا من تحديد وتحليل الأضرار الناجمة عن اثنتين فقط. حيث أصابت الأولى بالقرب من المدخل/ بيت الدرج الخاص بمبنى المصلى والثانية بالقرب من أحد الأعمدة المركزية التي تتوسط المكان. يظهر من المواد التي قمنا بجمعها من المكان أن كل قنبلة من القنبلتين أصابت السطح بزاوية منخفضة كما تشير آثار الذخيرة على السطح العلوي للمبنى ثم اخترقت أرضية الطابق الأول نحو الطابق الأرضي.

 

 

Image Slider with Outline Navigation Bar
A GBU-39 bomb impact on the ground floor Another view of a GBU-39 bomb impact on the ground floor
Hole created by GBU-39 bomb in the lower slab: ceiling of the ground floor, floor of the first floor.
GBU-39 bomb impact on the first floor ceiling Detailed view of bomb impact on the first floor ceiling
Hole created by GBU-39 bomb in the upper slab: ceiling of the first floor.

 

  - صور تظهر الفتحات التي أحدثتها القذيفتان اللتان اخترقتا هيكل المسجد، والتي تمكنت مؤسسة الحق من تحديدها.

 

فحص فريق مؤسسة الحق عشرات مقاطع الفيديو من الموقع والتي حصلنا عليها من خلال التوثيق الميداني أو المصادر المفتوحة، والتي تظهر وجود عشرات الشهداء والجرحى، بالإضافة إلى حالات الخوف والذعر التي أصابت مئات النازحين في منطقة المدرسة، كما وتُظهر مواد تموينيّة وملابس متناثرة بين آثار الدمار. بعد معاينة هذه اللقطات، لم نستطع التعرف على أي معدّات عسكرية تدعم ادعاءات الاحتلال حول استخدام المقاومة الفلسطينيّة المُصلى كـ "مجمع نشط".

 

نوع السلاح المُستخدم

تمكن فريقنا من فحص بقايا قنبلتين من طراز GBU-39 والتي تزن كل واحدة منهما حوالي 100 كيلوغرام وتحدث مساحة تدميريّة نصف قطرها بين 10 - 15 مترا. إن الهجوم وقع أثناء وقت صلاة الفجر، أي الفترة التي يكون فيها المُصلى مكتظا. إن استخدام هذه القنابل مع نطاقها التدميري الواسع على مبنى تبلغ مساحته حوالي 100 متر مربع لكل طابق، يشير الى أن جيش الاحتلال استهدف الحاق الأذى بجميع المتواجدين داخل المصلى وبعلم مسبق، وما يدعمه أيضًا أن قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدفت منطقة معروفة بأنها تأوي نازحات ونازحين.

 

 - دراسة توضح المساحة التدميريّة لكل قنبلة من القنابل التي قمنا بالتعرف عليها، وموقعها بالنسبة لسطح مبنى المُصلى الخاص في المدرسة.

 

                                                 

- التعرّف على نوع السلاح المُستخدم في الهجوم على مُصلى المدرسة. تتطابق كل من قطعة غطاء الرأس (4) وقطعة دعامة الجناح الأوسط (2) وقطعة الجناح (3) وقطعة غطاء الذيل (1) مع قنبلة الـ GBU-39 الموجّهة أمريكيّة الصنع.

 

يعد الهجوم الإسرائيلي على مدرسة ومصلى التابعين في منطقة الدرج بوسط قطاع غزة من أعمال الإبادة الجماعية الإضافية في حرب الإبادة الجماعية المستمرة التي تشنها إسرائيل، ويعتبر مثالًا آخر على تجريد إسرائيل للشعب الفلسطيني من إنسانيته وتجاهلها التام لحقهم في الحياة.

 

إن إسرائيل مُلزمة بموجب القانون الإنساني الدولي بالتحقق من الأهداف وتقييم تأثير الهجمات، وإلغاء أو تعليق الهجوم أثناء التنفيذ إذا تبين أن الهدف ليس هدفًا عسكريًا أو أن الهجوم غير متناسب. لم تظهر اللقطات التي حللتها مؤسسة الحق أي معدات عسكرية في المدرسة المستهدفة، مما يتعارض مع الادعاءات الإسرائيلية بأن المدرسة كانت تستخدم لأغراض عسكرية. علاوة على ذلك، فإن استخدام إسرائيل لما لا يقل عن قنبلتين من طراز GBU-39، وتزن كل واحدة منهما حوالي 100 كيلوغرام وتحدث مساحة تدميريّة نصف قطرها بين 10 - 15 مترا، يتجاهل مبادئ التمييز والتناسب والاحتياطات، حيث لم يتم اتخاذ أي تدابير لتجنيب الفلسطينيين النازحين والمصلين في المنطقة ضرر هذا الهجوم.

 

وبالتالي، قد يشكل الهجوم جرائم حرب تتمثل في توجيه الهجمات بشكل متعمد ضد السكان المدنيين والأعيان المدنية، أو شن هجوم مع العلم بأنه سيتسبب في خسائر عرضية في الأرواح أو إصابات بين المدنيين أو أضرار للأعيان المدنية وفقًا للمادتين 8(2)(ب)(1) و(2) و(4) من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. علاوة على ذلك، فإن استخدام هذا النوع من القنابل ذات النطاق التدميري الواسع وخلال وقت أداء صلاة الفجر يشير إلى أن قوات الاحتلال استهدفت عن علم جميع من كانوا داخل المسجد، مما قد يشكل جريمة حرب تتمثل في القتل العمد وفقًا للمادة 8(2)(أ)(1) من نظام روما الأساسي.

 

وبالنظر إلى الهجمات الإسرائيلية الواسعة الممنهجة والموجهة ضد السكان المدنيين، قد يشكل هذا الهجوم جريمة ضد الإنسانية تتمثل في القتل. إن استمرار تمتع إسرائيل بالحصانة الدولية يمكنها من مواصلة ارتكاب مثل هذه الجرائم البشعة دون أي رادع وبكل استهتار بالقانون الدولي وبحقوق الشعب الفلسطيني.

 

 

 

الاستقصاء والصحافة
05، ديسمبر 2024
Power 100 - Most influential people in 2024 in the contemporary artworld
08، نوفمبر 2024
Al-Haq FAI Unit is featured at the Lisboa Film Festival (LEFFEST) in Lisbon, Portugal
12، سبتمبر 2024
CartaCapital: ‘Estão Atirando em Nossas Sombras’: uma conversa com o coletivo palestino
03، سبتمبر 2024
Gaza: Lawyers challenging UK arms exports to Israel push on with legal fight
15، أغسطس 2024
The Electronic Intifada: What will stop the genocide in Gaza?
13، أغسطس 2024
Al-Jazeera: ‘Just civilians’: Families of Gaza school strike victims refute Hamas links
13، أغسطس 2024
الجزيرة: تحقيق استقصائي يدحض مزاعم الاحتلال بوجود مركز قيادة داخل مصلى مدرسة التابعين
01، يونيو 2024
Birzeit University Museum: Collaborative Knowledge Sharing Sessions
09، مايو 2024
Birzeit University: Symposium on Deconstructing Colonial-Settler Violence
22، مارس 2024
Democracy Now: Israel’s Architecture of Occupation: Eyal Weizman on Gaza
16، فبراير 2024
UCSC: Institute of The Arts & Sciences Event: Art, Palestine and Liberation
12، يناير 2024
UCSC: Al-Haq FAI Unit Exhibition Launch - Shooting at Our Shadows
29، نوفمبر 2023
The Guardian: Atrocities in Gaza - What journalists owe the dead
21، أكتوبر 2023
Palestine Chronicle: Who bombed Al-Ahli Baptist Hospital?
20، أكتوبر 2023
Channel 4 News: Investigators raise questions about Gaza hospital explosion
19، أكتوبر 2023
The Electronic Intifada: Biden’s Gaza aid plan - A fig leaf for genocide
14، أكتوبر 2023
The Guardian: Gaza civilians fear leaving home after bombing of “safe” routes
14، أكتوبر 2023
The Guardian: The next stage is coming - Israel warns residents fleeing Gaza
09، مايو 2023
Al-Shabaka: Harnessing open-source intelligence for Palestinian liberation
09، مايو 2023
Al-Jazeera: Investigating Israeli occupation violence during raids on the West Bank (Video)
08، مايو 2023
الجزيرة: تحقيق حول فرقة المستعربين الإسرائيلية
01، ديسمبر 2022
Al-Jazeera: The Killing of Shireen Abu Akleh | Fault Lines Documentary (Video)
01، ديسمبر 2022
IDFA: Shireen Abu Akleh - The extrajudicial killing of a journalist
20، سبتمبر 2022
Mondoweiss: New evidence on the targeting of Shireen Abu Akleh
20، سبتمبر 2022
The Art Newspaper: Forensic Architecture reveals evidence in Shireen Abu Akleh’s case
16، سبتمبر 2022
The Washington Post: Al-Haq raid and the targeting of Palestinian NGOs
01، يونيو 2022
Jerusalem24: Israeli airstrike on agrochemical warehouse amounts to chemical warfare
29، مايو 2022
Jerusalem24: Al-Haq launches first Forensic Architecture Investigative Unit in Palestine
28، مايو 2022
The Guardian: NGO report - Israeli strike akin to chemical weapons
28، مايو 2022
WAFA: Al-Haq: The shelling of the Khudair warehouse in Gaza is tantamount to chemical warfare by indirect means
12، أبريل 2022
Hyperallergic: Forensic Architecture reveals destruction of Palestinian archaeological sites